… أما في سوريا، فإن النهج العسكري لن يحقق نصرا لأحد، بل لن نجد سوى المهزومين، والمزيد من المعاناة للمدنيين. وفي نهاية المطاف، يتطلب إنهاء العنف عملية سياسية تسترشد برؤية دولية موحدة، يقودها كل مكونات الشعب السوري.
“الملك عبدالله الثاني بن الحسين
من خطاب الملك في الجلسة العامة لاجتماعات الدورة الحادية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة 20-ايلول- 2016م”